العلاقات الوطيدة بين معمر القذافي وساركوزي
The closerelations between the Kadhafi and Sarkozy
مشاهير123 - لمن لا يعرف نوع العلاقة بين الرئيس الليبي معمر القذافي والرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي، نشير إلى أن أول زيارة للخارج قام بها الرئيس الفرنسي عقب دخوله قصر الإليزيه كانت إلى ليبيا لإطلاق سراح الممرضات البلغاريات هناك .والحقيقة أن العلاقة بين الرجلين تمتد إلى سنوات طويلة قبل هذه الزيارة عندما كان نيكولا ساركوزي وزير الداخلية في حكومة جاك شيراك ، كانت العلاقة بينه القذافي في أوجها، ووصل التعاون الأمني بين الجانبين ذروته في المعلومات التي قدمتها ليبيا لفرنسا عن وجود سيارة مفخخة في مدينة مرسيليا الفرنسية، ما أدى إلى إفشال عملية تفجير كانت ستؤدي لكارثة في شوارع ثاني المدن الفرنسية.
ولكن كيف تم الاتصال بين ساركوزي والقذافي في عز الحصار الدولي على الأخير؟
يعلم المتابعون للشأن الإسلامي الفرنسي في فرنسا، أن ساركوزي هو الذي أسس (المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية) عندما كان وزيرا للداخلية، ويعد هذا المجلس من بنات أفكار ساركوزي وأحد برامجه الأساس عندما كان وزيرا للداخلية. وكان ساركوزي في تصميمه على إنشاء هذا المجلس يعمل للاستحواذ على أصوات المسلمين في فرنسا عبر هذا المجلس من أجل طموحاته الرئاسية آنذاك.
Bravo !! Sarkosy regarder le dictateur dans la France le Plus beau pays du monde
English: Machahir123 - Despite his return to the international fold following his 2003 repudiation of state terrorism and of efforts to develop weapons of mass destruction, Libyan col- Muammar Gaddafi hasn't been the kind of statesman Western leaders have wanted to honor in their capitals — until now. Despite his continued disdain for democracy and notoriously poor record on human rights, Gaddafi is being hosted by French President Nicolas Sarkozy for a lavish five-day stay featuring not one but two meetings with Sarkozy. Supporters of the trip argue it offers Gaddafi evidence of the diplomatic respect awaiting him should he match his improved international behavior with similarly improved treatment of his own people. Detractors point to Gaddafi's comments over the weekend that "it's normal the weak have recourse to terrorism" in international conflicts as additional proof the Libyan has a long way to go before receiving a tribute from the French Republic.
شاركونا بأرائكم وتعليقاتكم عبر موقع مشاهير123 على الفيس بوك.
Contact us on facebook here
No comments:
Post a Comment