معمر القذافي وكونداليزا رايس: قصة حب "سريّة" وجدها الثوار في بيت العقيد بباب العزيزية
Photo Album Affirms Gadhafi's Love For Condoleezza Rice
مشاهير123- الفرار السريع الذي اضطر العقيد معمر القذافي لإلى انتهاجه، يبدو أنه جعله يتعثر في لملمة حوائجه، ليفقد بالتالي أولوياته، فقد نسي في بيته بالعزيزية ما كان يمكن أن يخفف عنه وطأة العيش كأشهر هارب مطلوب القبض عليه حيا أو ميتا، وهو صور مختارة جمعها في "ألبوم" خاص وضعه في غرفة نومه، ولم يحمله معه وهو يفر من المكان.
جميع صور الألبوم هي لأميركية، كوندوليزا رايس ، كان مولعا بها من دون أن يدري بهذا الولع الصامت أحد، حتى ولا المرأة التي كانت نجمة البيت الأبيض طوال 8 سنوات في عهد الرئيس الأميركي السابق، جورج بوش، وهي سكرتيرته للأمن القومي ووزيرة الخارجية فيما بعد، كوندوليزا رايس، أو "ليزا" وأحيانا "كوندي" كما سمعوه "القذافي" يختصر اسمها.
ذلك الألبوم عثر عليه الثوار حين دخلوا بيته الأربعاء الماضي. ويبدو أنهم لم ينتبهوا لمعنى وجود صور بالعشرات لرايس في غرفة زعيم متزوج وأب لثمانية أبناء من زوجتين، فأهملوه وتركوه، الى أن وقع الألبوم بأيدي من يعرف أهميته، وهم إعلاميون فاجأتهم الصور ولم يجدوا لها إلا تفسيرا واحدا.
بالتأكيد هناك حكاية حب من طرف واحد عاشها العقيد القذافي في فترة ما من السنوات العشر الأخيرة، بحسب ما توحي به الصور، كما ما تدل عليه مواقفه في تلك المدة، بل إن معظم تصرفاته كانت تكشف عن وقوعه في حالة إعجاب الى حد العشق بكوندوليزا التي ما زالت عزباء، مع أن عمرها 57 سنة الآن.
GADDAFI CONDI: A LOVE STORY
Gaddafi's Condoleezza Rice Photo Album Found At Tripoli Compound
English: Machahir123--A bizarre photograph album filled page to page with pictures of Condoleezza Rice has been found at the compound of Colonel Gaddafi.
As citizens ransacked the sprawling lair, for the first time discovering the extent of riches enjoyed by their bloodthirsty tyrant, a number of unusual items have been looted.
Perhaps the most surprising, however, was the album, filled with glossy pictures of America's former Secretary of State.
Colonel Gaddafi had previously hinted at a serious admiration for Miss Rice.
In an interview with Al-Jazeera television in 2007, where he hinted that then-President George W. Bush's top diplomat wielded considerable influence in the Arab world.
'I support my darling black African woman,' he said at the time. 'I admire and am very proud of the way she leans back and gives orders to the Arab leaders. ... Leezza, Leezza, Leezza. ... I love her very much. I admire her, and I'm proud of her, because she's a black woman of African origin.'
The following year, Gaddafi and Rice had an opportunity to meet when the secretary of state paid a historic visit to Libya - one that made steps toward normalising relations after the United States went decades without an ambassador in Tripoli.
ثقافة الهزيمة .. مغامرات البقرة الضاحكة
ReplyDeleteما قصة لوسي أرتين؟
ـ لوسي أرتين كانت علي علاقة بالرئيس مبارك والعلاقة بدأت عن طريق زكريا عزمي وجمال عبدالعزيز، و كان فيه رجل أعمال مشهور بيحب يعرف مبارك علي فتيات من دول شرق أوروبا وحسين سالم كان متولي دول غرب أوروبا.
هل قصر الرئاسة كان يدار بهذه الطريقة؟
- القصر كان يدار بالسفالة والأسافين والنقار والقمار والنسوان وقلة الأدب ودا كل اللي كان شغلهم ومصلحة البلد بعدين .
هي سوزان كانت بتحس بالغلط اللي كان بيعمله الرئيس؟
- هي كانت مقهورة من اللي بتشوفه والنسوان داخلة طالعة قدامها واللي جايين من أوروبا الشرقية وأوروبا الغربية ومش قادرة تتكلم وبتبكي علي طول بسبب اللي بتشوفه وأحيانا كنت بأصبرها وأقولها مصر مافيهاش غير سيدة أولي واحدة، بس بعدها قرر الرئيس أن ينقل جلساته الخاصة في شرم الشيخ وبرج العرب.
ھل تزوج علیھا؟
-لا ھو مش محتاج یتجوز .. البركة في زكریا عزمي وجمال عبدالعزیز. ...باقى المقال ضمن مجموعة مقالات ثقافة الهزيمة ( بقلم غريب المنسى ) بالرابط التالى
www.ouregypt.us