Follow Sami Sarhan @SarhanNews on twitter

Tuesday, 12 July 2011

مجلس الأمن يدين الهجمات على سفارتي أمريكا وفرنسا في دمشق
Syria: Security Council condemns attacks on embassies
مشاهير123- و أخيرا, مجلس الامن التابع للامم المتحدة يوم الثلاثاء يدين "بأشد العبارات" بهجمات المتظاهرين يوم الاثنين على السفارتين الامريكية والفرنسية في دمشق.
و لح بيان أصدره المجلس المؤلف من 15 دولة وتلاه على وسائل الاعلام سفير ألمانيا لدى الامم المتحدة بيتر فيتيج الذي يتولى رئاسة المجلس الشهر الحالي السلطات السورية لحماية المنشات الدبلوماسية والدبلوماسيين.
ويقول مسؤولون غربيون ان هجمات يوم الاثنين نفذها موالون للرئيس السوري بشار الاسد. وجاءت الهجمات في اعقاب احتجاجات مناهضة لزيارة مبعوثين امريكيين وفرنسيين في دمشق الى مدينة حماة المركز الحالي للانتفاضة ضد الاسد التي بدأت قبل اربعة اشهر.
و أعلن بيان لمجلس الأمن بنيويورك  "اعضاء مجلس الامن يدينون بأشد العبارات الهجمات على السفارتين في دمشق. في هذا الاطار يدعوا اعضاء مجلس الامن السلطات السورية الى حماية المنشات الدبلوماسية والدبلوماسيين."
لكن بعد دقائق من القاء فيتيج للبيان اتهم السفير السوري بالامم المتحدة الولايات المتحدة وفرنسا بتشويه الحقائق عن الهجمات والمبالغة في تصويرها.
FINALLY... SECURITY COUNCIL SPEAK
English: Machahir123-- According to press reports, the United States and French embassies were attacked by crowds yesterday.
“The members of the Security Council recall the fundamental principle of the inviolability of diplomatic missions and the obligations on host Governments, including under the 1961 Vienna Convention on Diplomatic Relations, to take all appropriate steps to protect embassy premises,” Ambassador Peter Wittig of Germany, which holds the Council’s rotating presidency this month, said in a statement read out to the press.
Council members called on the Syrian authorities to protect diplomatic property and personnel.
Syria has witnessed months of unrest beginning earlier this year when demonstrators began taking to the streets calling for democratic reform and greater civil liberties. The Government has been criticized for its often violent repression of the protests, part of a broader uprising across the Middle East and North Africa that has been termed the “Arab spring.”

No comments:

Post a Comment