مظاهرات حاشدة في اسرائيل تطالب بتنحي بنيامين نتنانياهو
Mass demonstrations in Israel, demanding resignation of Netanyahu
مشاهير123- خرج عدد من المحتجين الإسرائيليين على رفع أسعار البيوت وأجور السكن، فأعلن الرئيس الإسرائيلي بنيامين نتانياهو بعد إرسال شرطته لقمع المتظاهرين أمام الكنيسيت (البرلمان الإسرائيلي)، أنه يعد خطة شاملة لتخفيض الأسعار فوراً، ودعا قيادة المظاهرات إلى الاجتماع به، وإطلاعهم على خطته ومدى جديته في التجاوب مع مطالبهم.
عندها أعلن أبرز قادة النشاط الاجتماعي (يفئال رمبام) أنه لا يرى أن نشاطهم التظاهري يشبه الربيع العربي، ولا يرى في (ميدان الخيام) الذي تركز في جادة روتشيلد في تل أبيب وغيرها من المدن الإسرائيلية يتشابه تماماً مع ما يحدث في ميدان التحرير المصري، وقال: (نحن لا نطالب بإسقاط النظام، لكننا نتقبل أي حكومة، ولا يهمنا أن يبقى نيتانياهو رئيساً إلى الأبد إذا تجاوب مع مطالبنا وأشعرنا بأنه صادق في توجهه لحل مشكلتنا، لأن المنزل هو الأساس ومن يحمِ لنا البيت يكسب ثقتنا، أما إذا شعرنا بأن الحكومة تنوي خداعنا، أو تضليلنا أو حتى تخديرنا بخطط وهمية، ووعود كاذبة، فإننا لن نسمح لها، وسنعمل على إسقاطها واستبدالها بمن يحقق لنا مطالبنا)، لقد اتسعت ثورة الخيام إلى 15 مدينة افترش فيها الآلاف الأرض مطالبين بتخفيض أسعار السكن، وليلة السبت والأحد 22 و 23-8-1432هـ الموافق 23 و 24-2011م ضمت التظاهرات 20 ألفًا وداهمت باحة الكنيسيت لإغلاق الطريق أمام النواب الذين يتوجهون إلى مكاتبهم، وتصدت لهم قوات الشرطة وفرقتهم بالقوة، واعتقلت عدداً منهم وشكى المتظاهرون من البطش والهمجية التي مورست ضدهم.
ISRAEL FACING PROTEST FROM LEFT
English: Machahir123- A tent village has been set up in an affluent part of Tel Aviv in a protest against rising rents and house prices. Similar protests are spreading to other Israeli cities and towns.
For years Israelis told themselves they had to suppress major domestic difficulties to deal first with their existential challenge. Security needs required collective sacrifice.
So as the quality of education declined and wages stagnated, as apartment prices rose and wealth grew concentrated in fewer hands, little political pressure arose. The real threats, it was widely asserted, remained those from Iran, radical Islam and Palestinian violence. Little else mattered.
No comments:
Post a Comment